الأمين العام لحزب مصر أكتوبر
العاشرة مساء جزء 1

الأمين العام لحزب مصر أكتوبر
العاشرة مساء جزء 2

الأمين العام لحزب مصر أكتوبر
العاشرة مساء جزء 3







Posted in:
Tags:

Continue Reading

د. إبراهيم الفقي في رحمة الله.. مجموعة من كلمات رجل قرأ له الملايين


انتقل إلى رحمة الله صباح اليوم د. إبراهيم الفقي خبير التنمية البشرية والبرمجة اللغوية إثر حريق شب بمنزله في القاهرة.
يبلغ د. الفقي 62 عاماً وهو أحد أكثر خبراء التنمية البشرية تأثيراً في الوطن العربي. حصل د. إبراهيم الفقي على درجة الدكتوراه في علم الميتافيزيقا و23 دبلومة وله عدد كبير من المؤلفات في مجال علم النفس والتنمية البشرية، وحضر له أكثر من 700 ألف شخص في محاضراته التي ألقاها في مختلف أنحاء العالم، فضلاً عن الملايين ممن قرأوا كتبه الشهيرة كقوة التفكير، والأسرار السبعة للقوة الذاتية، والمفاتيح العشرة للنجاح، وقوة التحكم في الذات.
ندعو له الله بالرحمة والمغفرة وأن يتقبل عمله، وأن يصبر أهله ومن يحبوه.. وإنا لله وإنا إليه راجعون..
قد نتفق أو نختلف عليه (كحال كل البشر) لكن لا أظن أن منا من ينكر أثر إبراهيم الفقي الإيجابي على عدد هائل من الأشخاص الذين أثّرت فيهم كلماته، لذا وعملاً بقول الرسول -صلى الله عليه وسلم- “اذكروا محاسن موتاكم” أخصص هذا الموضوع لعرض بعض كلمات وأعمال د. إبراهيم الفقي وأرجو منكم نشرها علّها تكون صدقة جارية له (وعلم ينتفع به..). وأبدأ بآخر ما كتبه إبراهيم الفقي على تويتر أمس:
ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك بينما الناس العظماء هم الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحداً منهم

ارسم الابتسامة..

كن السبب في أن يبتسم أحد كل يوم..
ابعث رسالة شكر لطبيبك أو طبيب أسنانك أو حتى المختص بإصلاح سيارتك.”

تذكر دائماً..

أن الشتاء هو بداية الصيف..
وأن الظلام هو بداية النور..
وأن الأمل هو بداية النجاح..


كن دائم العطاء..

قد حدث أن أحد سائقي أتوبيسات الركاب في دينفر بأمريكا نظر في وجوه الركاب، ثم أوقف الأتوبيس ونزل منه،ثم عاد بعد عدة دقائق ومعه علبة من الحلوى وأعطى كل راكب قطعة منها. ولما أجرت معه إحدى الجرائد مقابلة صحفية بخصوص هذا النوع من الكرم والذي كان يبدو غير عادي، قال” أنا لم أقم بعمل شيء كي أجذب انتباه الصحف، ولكني رأيت الكآبة على وجوه الركاب في ذلك اليوم، فقررت أن أقوم بعمل شيء يسعدهم، فأنا أشعر بالسعادة عند العطاء، وماقمت به ليس إلا شيئا بسيطا في هذا الجانب”. فكن دائم العطاء.

ابدأ بالمجاملة..

قم كل يوم بمجاملة ثلاثة أشخاص على الأقل..

من فضلك..

استعمل دائماً كلمة “من فضلك” وكلمة “شكرا”..
هذه الكلمات البسيطة تؤدي إلى نتائج مدهشة… فقم باتباع ذلك وسترى بنفسك ولابد أن تعرف أن نظرتك تجاه الأشياء هي من اختيارك أنت فقم بهذا الاختيار حتى تكون عندك نظرة سليمة وصحيحة تجاه كل شيء.

كل شخص هو أهم شخص ..

تعامل مع كل إنسان على أنه أهم شخص في الوجود..
ليس فقط إنك ستشعر بالسعادة نتيجة لذلك، ولكن سيكون لديك عدد أكبر من الأصدقاء يبادلونك نفس الشعور.

كن منصتاً ..

كن منصتاً جيداً..
اعلم أن هذا ليس بالأمر السهل دائماً، وربما يحتاج لبعض الوقت حتى تتعود على ذلك، فابدأ من الآن… لا تقاطع أحداً أثناء حديثه… وعليك بإظهارالاهتمام…. وكن منصتاً جيداً..

احتفظ بابتسامة ..

احتفظ بابتسامة جذابة على وجهك..
حتى إذا لم تكن شعر أنك تريد أن تبتسم فتظاهر بالابتسامة حيث إن العقل الباطن لا يستطيع أن يفرق بين الشيء الحقيقي والشيء غير الحقيقي، وعلى ذلك فمن الأفضل أن تقرر أن تبتسم باستمرار..

أعِدّ مفاجأة..

أعِدّ مفاجأة لشريك حياتك..
“يمكنك تقديم هدية بسيطة أو بعض من الزهور من وقت لآخر، وربما يمكنك أن تقوم بعمل شيء بعينه مما يحوز إعجاب الطرف الآخر، وستجد أن هناك فرقاً كبيراً في العلاقة الإيجابية بينكما.”

كُن نفسك..

أنت لست العنوان الذي أعطيته لنفسك. أو أعطاه لك الآخرون. أنت لست اكتئاب أو قلق أو إحباط. أو توتر أو فشل. أنت لست سنك أو وزنك أو شكلك. أو حجمك أو لونك. أنت لست الماضي ولا الحاضر ولا المستقبل. أنت أفضل مخلوق خلقه الله عز وجل. فلو كان أي أنسان في الدنيا حقق شيئاً. يمكنك أنت أيضا أن تحققه بل وتتفوق عليه بإذن الله تعالى. وتذكر دائماً أن : الليل هو بداية النهار. والشتاء هو بداية الصيف. والألم هو بداية الراحة. والتحديات هي بداية الخير. والتفاؤل بالخير هو بداية القوة الذاتية..



المصدر : مدونة إبداع

Posted in:
Tags:

Continue Reading

تحويل نوافذ السيارة إلى شاشات تفاعلية




التكنولوجيا تتطور بسرعة كبيرة جدا ، هذا مادفع عدة مهتمين إلى التفكير في تطوير مشروع جعل نوافذ السيارة تفاعلية حيث يمكن للمسافرين التمتع برحلتهم عبر التفاعل مع عدة تطبيقات من خلال شاشة السيارة ، بل ويمكن كذلك عرض خريطة الطريق على الشاشة  ومشاهدة الافلام كذلك اللعب في عدة العاب خلال الرحلة   GPRS وذلك من خلال 


Continue Reading

رسالة من ضابط شرطة حول الأحداث


تعليقكم إيه علي الكلام ده ؟؟؟؟؟؟؟؟


Continue Reading

كفانا نفاق ... كفانا خوووف


كفايه بقي نفاق ... كفايه ضحك علي نفسنا ...
لحد إمتي هنخاف نواجه نفسنا ... قمنا بثورة  وهدينا نظام  بس فعلا هل الحل كان هد نظام بس ولا هد نظام وتغيير نفوس .... اسقاط نظام والشعب هو هو من غير تغيير يبقي انت محلك سر .... عملنا احنا ايه يا ثوار نزلنا الميدان طب وبعدين ؟؟

أنت ولا إنتي  ولا حتي انا عملنا ايه بعد ما رجعنا من الميدان ؟؟؟  احنا زي ما احنا مفيش تغيير ... مفيش تغيير فينا احنا المرتشي لسه مرتشي نزل الميدان ورجع  يكمل مشوار الرشوة  .... اللي بيزوغ من شغله بدري لسه بيزوغ ... اللي بيقعد يحل كلمات متقاطعه زي ما هو الطالب المهمل زي ما هو العامل اللي قلبه مش علي مكنته زي ما هو يبقي فين التغيير فين الثورة




عاوزين ثورة نفوووس  ...  مصر تريد شعب فاهم واعي عامل ومنتج


محدش يقولي مفيش مؤامرات ... محدش يقولي ان مفيش تخريب ... لا في مؤامرات من اتباع النظام ومن الخارج كمان .... الكل ينخر في عظام مصر ... الكل يبحث عن اسقاط مصر  ....  لمصلحه من هد منظومة الامن ؟؟؟
هل نريد اخراج البلطجية مرة اخري من السجون ؟؟؟ هل نريد انكسار وحرق الاقسام مرة أخري ؟؟؟ لا شك كلنا بنطالب بالقصاص كلنا بنطالب بإعدام المسئولين عن دم شهدائنا .... ولكن يجب ان نعلي مصلحه مصر .

إذا فقدت اي دولة هيبتها في حكم رعاياها فلا دولة في الاساس بل نتحول الي غابه البقاء فيها للاقوي  ولصاحب الصوت الاعلي ... حكموا ضمائركم ... حكموا عقولكم  ...  غلبوا مصلحه مصر

ولنعلم جميعا ان اي جهاز مخابرات كبر او صغر لا يستغل مثل هذه الاحداث لتحقيق اي اهداف اي كانت فهو جهاااااز فااااااااااااااااشل ... ويكفي ان نعلم كم من سائح تم اختطافه في هذه الاثناء وكم عمليه سطو مسلح تمت فهل نترك الداخلية للعمل علي حل هذه القضايا والقيام بواجبها ام نشغلها  ونرهقها في صد مظاهراتنا للوصول الي وزارة الداخلية ؟؟؟؟؟

لكي الله يا مصر


Continue Reading

هل نتحول الي بلطجية ؟!!




شاهدنا جميعا منذ ايام الواقعه الشهيرة لتعليق اثنان من البلطجية علي احد اعمدة الانارة وسحلهم بعد ان تم الامساك بهم بعد اطلاقهم النار علي شاب والذي توفي علي الفور نتيجه مشادة بينهما كان يحاول فيها الشاب ان يصلح الوضع او يحل المشكلة ولكن المرعب في الوضع هو الفعل الذي حدث من الاهالي بعد امساكهم للبلطجية حيث قاموا بسحلهم وتعليقهم علي اعمده الانارة والتناوب عليهم بالطعنات .



ان هذا الموقف من وجهة نظري له ابعاد كثيرة خطيرة فلو قلنا ان هؤلاء البلطجية هم بلطجية لاعتدائهم علي الشاب وقتلهم ايه وحملهم السلاح وترويع المواطنين فقد وصلنا بعد القبض عليهم بواسطة الاهالي الي اكثر من بلطجي اخر اليس من كانوا يحملون الاسلحه وتناوبوا عليهم بالطعنات يمثلون ايضا نوع جديد من البلطجة وترويع المواطنين .... كما ان هذا المشهد له مدلول خطير في عدم اعماد المواطن علي الشرطة او القضاء او الاجهزة الامنيه في مثل هذه المواقف بل قرر ان يأخذ ثأره بيديه وهذا امر شديد الخطورة خاصه في حاله كالتي نتحدث عنها حيث تم التنكيل وقتل اثنين من البلطجية بينما نجا الثالث والذي لم يستطيعوا القبض عليه والذي من الطبيعي سيتحول لاداة للانتقام من اجل ما وجده من معامله اقربائه فندخل في دائرة كبيرة من الدم والثأر .



ان اتجاه العامه او المواطنين الي هذا النوع من القصاص يهدد وبشكل كبير أمن المجتمع حيث تغيب دولة القانون وتتحكم دولة القبلية او العشيرة والتي يكون البقاء فيها للأقوي البقاء فيها لم يسفك دماءً أكثر .



إن هذا المشهد جديد تمام علي مجتمعنا فمنذ متي تحولنا الي هذا العنف والي اللا مبالاة لدرجه ان يتجمع الناس للمشاهده دون ادني احساس بالاشمئزاز او التعجب بل يطالبون بزيادة التنكيل ..... لا اكتب هذه الكلمات مدافعا عن هؤلاء البلطجية ولكن احاول ان ادق جرس انذار الي اننا جميعا في طريقنا الي التحول ان نكون بلطجية .




Posted in: ,

Continue Reading

لا تلوموهم لأنهم أحبوه




اكتب هذه المرة عن موقف رأيته اثناء سفري في احدي المرات الي القاهرة , حدث الموقف في اتوبيس النقل " السوبر جيت " حوار بدا بين اثنين جالسين بجواري بعد صمت دام اكثر من نصف ساعة حين فتح احدهما الصحيفة ليقرأ الاخبار فإذا به يلعن ويشتم الاوضاع وما وصلت اليه البلد علي يد النظام السابق وان هذا النظام وقاداته لا يجب محاكمتهم بل يجب القصاص منهم بلا محاكمة لما ارتكبوه من جرائم في حق الشعب , وهنا يستفز من كان بجواره من حديثه ويبدا في التحاور معه وقد كان رجلا كبيرا في السن والاول شاب في منصف الثلاثينات كما عرفنا بعدها حيث بدا الرجل كبير السن في سؤاله عن عمره فاجابه بأنه في منتصف الثلاثينات ومن هنا كانت بدايه حديث الرجل له .

هل عمرك هذا يسمح لك بالحكم علي حقبه زمنية عمرها من عمرك ؟ هل كان لديك وانت ابن الخمس سنوات او الست سنوات ادراك واعي وقدرة علي التحليل لكي تحكم علي احداث ذلك الوقت ؟؟؟  ام انه الاجمال بلا انصاف ؟؟؟ ....

بهذه الاسئلة بدأ الرجل الكبير حديثه مع الشاب وانا استمع لاعرف الي اين سيسير الحوار بينهما ولكن لم يجيب الشاب مباشرة عن الاسئلة بل جاوب بسؤال هو ايضا وكانها كما اعتبرت محاوله لاخذ فتره للتفكير في اجابه اذا كرر السؤال مرة اخري فسأل الرجل الكبير " يعني انت راضي عن الحال ده اللي وصلتله البلد ؟؟؟ انتم يا والدي ايامكم ما كانشي حد مش لاقي ياكل كان الكل عايش ومستور انما دلوقتي شوف كام واحد مش لاقي العيش الحاف ؟؟؟



وظل الحوار بينهما طويلا كل منهما يتجاذب اطراف الحديث وانا استمع وقد انضم اليهما في الحديث من يؤيد رأي الشاب ومن يؤيد راي الرجل الكبير وتحول الاتوبيس وكانه ساحه لمعركة سياسية بين رأيين مختلفين ولكن الابرز في هذه المعركة هو احترام كل من الرأيين لاخر فلم يتطاول احد علي الاخر فالشاب احترم رأي وسن الرجل والرجل احترم رأي الشاب واعتبره ابنه 

استمر الحوار ما يزيد عن الساعة حتي اقترب مكان نزول الرجل الكبير فقال جمله علقت في اذني حتى الان قال للشاب " لا تلومونا  ولا تلوموهم لانهم أحبوه إحنا عشنا سنين طويلة وحاربنا واتهزمنا وانتصرنا وشوفنا يعني ايه اخوك يموت جنبك وشوفنا يعني ايه بلد  قايمه من تلت حروب متتالية ..... فلا تلوموهم لانهم احبوه فكلنا بشر له حسنات وله سيئات كلنا يخطئ ويصيب ويكفينا ان لنا ربا لا يغفل ولا ينام وهو العادل والقادر .... احترم رايك واحملك امانه انت وازمايلك حافظوا علي البلد دي يا ابني اللي دفعنا تمنها من دمنا  خلوها في عنيكم وصونوها ... سلام عليكم

بهذه الكلمات انهي الرجل الكبير حواره مع الشاب لينزل في محطته وقد لمحت في عينيه دموع ترفض النزول , ظلت هذه الكلمات في عقلي كثيرا والحوار كله يعاد امامي وانا أقول فعلا لكل منا رأيه ويجب علينا جميعا احترام اراء بعضنا البعض  وان نعلي اسم مصر ونجعلها هي اولا وأخيرا ... فحب جزء من الناس للرئيس السابق لا ينفي عنهم وطنيتهم وحبهم لمصر .... وكره الاخرين له لا ينفي عنهم حبهم لمصر ووطنيتهم .... فكلنا اصحاب هذه الارض وكلنا ابناء وطن واحد مهما اختلفت توجهاتنا في وقت الخطر يجب ان نكون يدا واحده فالوطن هو الابقي دائما .


Continue Reading